مرحبا
ما الذي أعمل عليه الآن
Right Raise
منصة بتجمع كل الخدمات اللي بتهم الطالب وولي الأمر في مكان واحد


مرحبا

منصة بتجمع كل الخدمات اللي بتهم الطالب وولي الأمر في مكان واحد
Right Raise
ما الذي أعمل عليه الآن
هشام حمدي

مرحبا
انا هشام حمدى

صاحب الفكرة والرؤية

مؤسسٌ من نوعٍ مختلف
بفكر وتجربة مختلفة
لا أرى نفسي "صاحب رؤية" أو شخصًا يسعى وراء الألقاب. لقد أمضيتُ أكثر من 30 عامًا في مجال التعليم، بدءًا من التطوع في مرحلة ما قبل المدرسة وصولًا إلى بناء أدواتٍ تدعم الطلاب وأولياء الأمور

بتدخل عندما يكون هناك
فجوة
كل خطوة أخدتها كانت لما شفت مشكلة بتتكرر — طفل مش قادر يتعلم، ولي أمر تايه، أو خدمة مش موجودة ساعتها، ببدأ أشتغل على حل حقيقي وعملي يخدم الناس

معتقداتي الأساسية حول
التعليم
التعليم بالنسبالي مش منهج ودرجات التعليم هو منظومة حوالين الطالب — تساعده يكبر، يفهم نفسه، ويعيش
حياته بوضوح واحترام.
حاجات بتهمني أكتر من الأرقام
التعلُّم طول الوقت
كل تجربة، كل غلطة، كل فكرة جديدة… بتعلّمني حاجة. ومش ناوي أوقف.
المشروع لازم يكون له معنى
لو الحاجة معمولة علشان شكل أو فلوس بس، غالبًا مش هكمل فيها.
الشغل جماعي
عمري ما شفت النجاح فردي… كل حاجة اشتغلت فيها كانت تمشي لما الفريق يشتغل بضمير.
الصدق والبساطة
الكلام المباشر عندي أهم من أي تلميع أو مصطلحات شكلها حلو ومفرغ من المعنى.
التعلُّم طول الوقت
كل تجربة، كل غلطة، كل فكرة جديدة… بتعلّمني حاجة. ومش ناوي أوقف.
المشروع لازم يكون له معنى
لو الحاجة معمولة علشان شكل أو فلوس بس، غالبًا مش هكمل فيها.
الشغل جماعي
عمري ما شفت النجاح فردي… كل حاجة اشتغلت فيها كانت تمشي بالفريق.
الصدق والبساطة
الكلام المباشر عندي أهم من أي تلميع أو مصطلحات شكلها حلو ومفرغ من المعنى.
التعلُّم طول الوقت
كل تجربة، كل غلطة، كل فكرة جديدة… بتعلّمني حاجة. ومش ناوي أوقف.
المشروع لازم يكون له معنى
لو الحاجة معمولة علشان شكل أو فلوس بس، غالبًا مش هكمل فيها.
الشغل جماعي
عمري ما شفت النجاح فردي… كل حاجة اشتغلت فيها كانت تمشي بالفريق.
الصدق والبساطة
الكلام المباشر عندي أهم من أي تلميع أو مصطلحات شكلها حلو ومفرغ من المعنى.
رحلتي في التعليم
على مدى العقود الثلاثة الماضية، كانت كل خطوة اتخذتها مدفوعة بحاجة حقيقية ورغبة في جعل التعليم أفضل وأوضح وأكثر إنسانية.
أطلقتُ أول روضة أطفال في طنطا، بالإضافة إلى مركز تعليمي صغير يُركز على المهارات العملية، والدروس الخصوصية، والنمو الحقيقي للطلاب.
لاحقًا، أسستُ شركةً للوازم التعليمية لسدّ الفجوات اللي كنتُ بشوفها باستمرار في المدارس وأماكن التعلُّم — وحوّلت الاحتياجات الحقيقية في الفصول لحلول عملية وسهلة الوصول.
أنشأنا أول مصنع في مصر متخصص في إنتاج الوسائل التعليمية والأثاث المدرسي، بجودة تصدير حقيقية، علشان نوفر حلول ملموسة تخدم كل مدرسة ومكان تعلُّم بشكل فعّال ومحترم.
ثم ابتكرنا ثلاث علامات تجارية مصممة خصيصًا - Joy & Learn، وGloria، وDiva - صُممت كل منها لخدمة مرحلة محددة من الرحلة التعليمية.
الآن، أعمل على بناء ”Right Raise” مركز شامل بيجمع في مكان واحد كل ما يمكن طالب أو ولي أمر يحتاجه في رحلته التعليمية، من سن ٤ إلى ٢٤ سنة، بهدف تبسيط التجربة وربط المنظومة كلها.
رحلتي في التعليم
على مدى العقود الثلاثة الماضية، كانت كل خطوة اتخذتها مدفوعة بحاجة حقيقية ورغبة في جعل التعليم أفضل وأوضح وأكثر إنسانية.
أطلقتُ أول روضة أطفال في طنطا، بالإضافة إلى مركز تعليمي صغير يُركز على المهارات العملية، والدروس الخصوصية، والنمو الحقيقي للطلاب.
لاحقًا، أسستُ شركةً للوازم التعليمية لسدّ الفجوات اللي كنتُ بشوفها باستمرار في المدارس وأماكن التعلُّم — وحوّلت الاحتياجات الحقيقية في الفصول لحلول عملية وسهلة الوصول.
أنشأنا أول مصنع في مصر متخصص في إنتاج الوسائل التعليمية والأثاث المدرسي، بجودة تصدير حقيقية، علشان نوفر حلول ملموسة تخدم كل مدرسة ومكان تعلُّم بشكل فعّال ومحترم.
ثم ابتكرنا ثلاث علامات تجارية مصممة خصيصًا - Joy & Learn، وGloria، وDiva - صُممت كل منها لخدمة مرحلة محددة من الرحلة التعليمية.
الآن، أعمل على بناء ”Right Raise” مركز شامل بيجمع في مكان واحد كل ما يمكن طالب أو ولي أمر يحتاجه في رحلته التعليمية، من سن ٤ إلى ٢٤ سنة، بهدف تبسيط التجربة وربط المنظومة كلها.
المشاريع التي بنيتها
براند جديد (قريبًا)
شغال حاليًا على براند جديد بيركّز على أدوات التعليم الرقمي، gamification، ومحتوى تفاعلي. لأن التعليم اتغير… والمحتوى لازم يواكب.

ما يقوله شُركاء الرحلة








دعنا نتحدث عن التعليم
سواء كنت أحد الوالدين أو معلما أو شركة ناشئة أو شريكا - إذا كنت تهتم بالتعليم الحقيقي الهادف ، فأنا أحب التواصل
